💬 حياكم الله في مجلة تدبر

الإعلانات

سياسة الإعلانات في المجلة

تلتزم مجلة تدبر بالالتزام بالشفافية والمعايير الأخلاقية في ممارساتها الإعلانية. وقد وضعت سياستها الإعلانية لضمان ألا تكون الإعلانات مرتبطة بأي شكل من الأشكال لاتخاذ القرارات التحريرية مع ضمان أن تظل منفصلة عن المحتوى المنشور للمجلة عبر الإنترنت.

أنواع الإعلانات التي يُنظر فيها:

تأخذ المجلة في الاعتبار الإعلانات الواردة من مجموعة واسعة من المصادر، بما في ذلك المؤسسات الأكاديمية ومنظمات الرعاية الصحية وجهات النشر والصناعات ذات الصلة، طالما أنها تتوافق مع المعايير الأخلاقية والمهنية لمجلتنا، واللوائح والأنظمة ذات الصلة.

سلطة صنع القرار:

  • تُتخذ القرارات المتعلقة بقبول الإعلانات من عدمه من قبل هيئة تحرير المجلة، وبالتشاور مع ناشر المجلة (مكتب خبرات طيبة للبحوث والدراسات).
  • تحتفظ هيئة التحرير بالحق في رفض الإعلانات التي لا تتسق مع معاييرها الأخلاقية أو التي قد تؤدي إلى تضارب المصالح والتي قد تؤثر على عملية التحكيم والنشر لديها.

موضع الإعلان (عبر الإنترنت فقط):

  • ظهور الإعلانات في النسخة الرقمية على الإنترنت يكون مرتبطًا بسلوك المستخدم أو تُعرض عشوائيًّا، ولكنه سيتم دومًا تحديدها بوضوح على أنها إعلانات.
  • لا تؤثر الإعلانات على عملية اتخاذ القرار التحريري، وسيظل المحتوى التحريري مستقلاً عن أي تأثير إعلاني.

الفصل عن المحتوى المنشور:

  • ستكون الإعلانات مختلفة بصريًا عن المحتوى الرئيسي، وسيتاح للقراء التعرف عليها بسهولة على أنها إعلانات عبر خانة مخصصة لذلك في الموقع.
  • لا ترتبط الإعلانات بأي شكل من الأشكال بعمليات اتخاذ القرار التحريري، ولن تؤثر على اختيار أو نشر المقالات البحثية أو المراجعات أو أي محتوى آخر.

الاعتبارات الاخلاقية:

  • تلتزم المجلة بمعايير أخلاقية عالية في سياستها الإعلانية، مما يضمن أن تكون الإعلانات صادقة ودقيقة ومتوافقة مع اللوائح ذات الصلة.
  • يُنظر في إعلانات المنتجات أو الخدمات التي قد تهم قراءنا، لكننا لا نؤيد ولا نروج لمنتجات أو خدمات أو كيانات تجارية محددة.
  • تحتفظ مجلة تدبر والتي تصدر عن مكتب خبرات طيبة للبحوث والدراسات (tadabbur journal) بالحق في تحديث أو تعديل هذه السياسة الإعلانية حسب الحاجة؛ للحفاظ على أعلى معايير الاحترافية والنزاهة.

للاستفسار أو الاستفسار عن الفرص الإعلانية، يرجى التواصل مع إدارة تحرير المجلة: واتس المجلة 

  أو البريد الإلكتروني