التناسب بين سورتي التكاثر والعصر وأثره النفسي والتربوي
محتوى المقالة الرئيسي
الملخص
- إظهار إعجاز التناسب بين السورتين، فكل سورة في موضعها تتواءم مع السورة السابقة واللاحقة أشد المواءمة.
- إظهار الجانب الجمالي في التناسب بين السورتين.
- بيان الآثار النفسية والتربوية المترتبة على التناسب بين سورتي التكاثر والعصر.
- إظهار أثر التناسب في اهتداء النفس الإنسانية لمنهج الحق.
وتوصلت إلى نتائج منها:
- إن التناسب بين السور دليل على إعجاز القرآن، ويظهر ذلك لمن يتدبر أوجه الارتباط بين سوره وآياته، فإن بلاغة التناسب بين سوره، لا يقدر عليه بشر مهما أوتي من الفصاحة والبيان، فثبت أنه كلام العزيز الحكيم.
- بعد تدبر وجوه التناسب بين السورتين، اتضح الجانب الجمالي اللطيف فيها.
- أظهرتُ أثر التناسب بين سورتي التكاثر والعصر في تقويم النفس وتهذيبها.
##plugins.themes.bootstrap3.displayStats.downloads##
تفاصيل المقالة
القسم

هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution-NonCommercial 4.0 International License.
وفقًا لمبادرة بودابست 2002م؛ توفر مجلة تدبر والتي تصدر عن مكتب خبرات طيبة للبحوث والدراسات بالمدينة المنورة الوصول الحر المجاني إلى إصداراتها، وتُطبِّق رخصة المشاع الإبداعي:
نَسب المُصنَّف – غير تجاري 4.0 دولي (Attribution- Non-Commercial 4.0 International (CC BY-NC 4.0)) للأعمال التي تنشرها من الأبحاث العلمية المحكمة والتقارير، والمتاحة مجانًا في شبكة الانترنت، وأنها تسمح لأي مستعمل بأن يقرأ، يُحمل، ينسخ، يوزع (تحويل)، يطبع، يبحث، أو ينشأ روابط نحو النصوص الكاملة لأبحاث المجلة وإصدارتها، وتحليلها آليا بغرض تكشفيها، أو إرسالها كبيانات للبرمجيات، أو استعمالها لأي هدف قانوني آخر، دون حواجز مالية، قانونية، أو تقنية أخرى تتجاوز تلك المتعلقة بالنفاذ للإنترنت في حد ذاته.
كما يمكنكم الاطلاع على سياسات المجلة للوصول المفتوح من هنا