دلالات أفعال خلق الأكوان والإنسان في ضوء القرآن " بث، وأحيا، وأنبت، وأخرج، وجعل، ونشر" "نماذج تطبيقية".
محتوى المقالة الرئيسي
الملخص
إن دراسة الأفعال القرآنية الدالة على الخلق والإيجاد موضوع متشعب له منزلة كبيرة في الفكر الإسلامي ينالها مِن إسنادها إلى الله تعالى؛ إذ تحمل من الحكم والعبر والعظات لكل مكلَّف راشد، فضلًا عما تحمل من دلالة إعجاز القرآن فهو معجزة النبي العقلية القائمة إلى يوم القيامة، فهي باقية حية خالدة شاهدة بصدق نبوته ورسالته الخاتمة، فهذه دراسة بعنوان: (دلَالَاتُ أَفْعَال خَلْقِ الأكوان والإنسان في ضوء القرآن - بثَّ وأحيَا وأنبت وأخرج وجعل ونشر نَمَاذج تطبيقية).
- أسباب دراسة أفعال الخلق والإيجاد: تدور بين العلم والإيمان؛ لضياع بوصلة الإيمان من بعض شبابنا المعاصر فيحتاج الفكر الإسلامي اليوم لإظهار دلالاتها.
- أهداف الدراسة: كثيرة، ومن أهمها: إظهار الدلالة على الإيمان بالله مالك القُوى وخالق الخلق من محض العدم.
- منهج الدراسة هو: المنهج الوصفي التحليلي.
- نتائج الدراسة: توصلت إلى إثبات العقائد، وإظهار المنن الربانية، والرد المفحم على الملحد منكر البعث.
- أوصت الدراسة عموم الباحثين بالبحث في المفردة القرآنية بصفة عامة، والمفردة الدالة على أفعال القرآن الكريم الدالة على الخلق والإيجاد بصفة أخص، وهي مستفيضة فيه.
##plugins.themes.bootstrap3.displayStats.downloads##
تفاصيل المقالة
القسم

هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution-NonCommercial 4.0 International License.
وفقًا لمبادرة بودابست 2002م؛ توفر مجلة تدبر والتي تصدر عن مكتب خبرات طيبة للبحوث والدراسات بالمدينة المنورة الوصول الحر المجاني إلى إصداراتها، وتُطبِّق رخصة المشاع الإبداعي:
نَسب المُصنَّف – غير تجاري 4.0 دولي (Attribution- Non-Commercial 4.0 International (CC BY-NC 4.0)) للأعمال التي تنشرها من الأبحاث العلمية المحكمة والتقارير، والمتاحة مجانًا في شبكة الانترنت، وأنها تسمح لأي مستعمل بأن يقرأ، يُحمل، ينسخ، يوزع (تحويل)، يطبع، يبحث، أو ينشأ روابط نحو النصوص الكاملة لأبحاث المجلة وإصدارتها، وتحليلها آليا بغرض تكشفيها، أو إرسالها كبيانات للبرمجيات، أو استعمالها لأي هدف قانوني آخر، دون حواجز مالية، قانونية، أو تقنية أخرى تتجاوز تلك المتعلقة بالنفاذ للإنترنت في حد ذاته.
كما يمكنكم الاطلاع على سياسات المجلة للوصول المفتوح من هنا