أفانين السورة القرآنية في الدلالة على مقصدها "دراسة تطبيقية على سورة مريم"
محتوى المقالة الرئيسي
الملخص
أهداف البحث :
تهدف الدراسة إلى الكشف عن أفانين السورة القرآنية في الدلالة على
مقصدها من خلال الإجابة عن الأسئلة التالية:
ما المقصود بمقصد السورة؟ -11
ما المراد من أفانين السورة القرآنية؟ -22
هل للقصص، وأسماء الله الحسُنْى، والفرائد القرآنية، والآيات -33
الكونية، والسنن الإلهية، ومشاهد القيامة في السورة دلالة على مقصدها؟
منهج البحث :
تقتضي طبيعة البحث تعدد المناهج؛ ولذلك فإن الباحث جمع في هذه
الدراسة بين الاستقراء والتحليل للنصوص، أما المنهج الاستقرائي: ففي تتبع
الآيات القرآنية في السورة المتعلقة بموضوع البحث، والمنهج التحليلي؛
وذلك بتحليل النصوص المستقراة.
أهم النتائج :
أن مقصد السورة هو مغزى السورة الذي ترجع إليه معاني السورة -11
ومضمونها.
توجد عدة طرق للكشف عن مقصد السورة أهمها: اسم السورة
فضائل السورة، التأمل في أوائل السورة وأواخرها، إمعان النظر في الكلمات
المكررة، النظرة الشاملة للسورة من أولها إلى أخرها.
3 -3 تتنوع أساليب السورة في دلالتها على المقصد والتي منها: القصص،
وأسماء الله الحسنى، الفرائد القرآنية، والآيات الكونية، وسنن الله في الأنفس،
ومشاهد القيامة، وغير ذلك مما تتميز به كل سورة.
التوصيات :
أوصي الباحثين: بضرورة الاهتمام بالبحث بتوسع في أفانين السور
القرآنية ودلالتها في تحقيق مقاصدها.
##plugins.themes.bootstrap3.displayStats.downloads##
تفاصيل المقالة
القسم

هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution-NonCommercial-ShareAlike 4.0 International License.
وفقًا لمبادرة بودابست 2002م؛ توفر مجلة تدبر والتي تصدر عن مكتب خبرات طيبة للبحوث والدراسات بالمدينة المنورة الوصول الحر المجاني إلى إصداراتها، وتُطبِّق رخصة المشاع الإبداعي:
نَسب المُصنَّف – غير تجاري 4.0 دولي (Attribution- Non-Commercial 4.0 International (CC BY-NC 4.0)) للأعمال التي تنشرها من الأبحاث العلمية المحكمة والتقارير، والمتاحة مجانًا في شبكة الانترنت، وأنها تسمح لأي مستعمل بأن يقرأ، يُحمل، ينسخ، يوزع (تحويل)، يطبع، يبحث، أو ينشأ روابط نحو النصوص الكاملة لأبحاث المجلة وإصدارتها، وتحليلها آليا بغرض تكشفيها، أو إرسالها كبيانات للبرمجيات، أو استعمالها لأي هدف قانوني آخر، دون حواجز مالية، قانونية، أو تقنية أخرى تتجاوز تلك المتعلقة بالنفاذ للإنترنت في حد ذاته.
كما يمكنكم الاطلاع على سياسات المجلة للوصول المفتوح من هنا